حملات أخرى نشطة

  • العودة إلى المدارس

    مرحبًا بكم في مشروع العودة إلى المدرسة التابع لـ جمعية السلام! مهمتنا هي إحداث تأثير إيجابي في حياة الأطفال المحرومين من خلال تعزيز التعليم وتزويدهم بالأدوات والموارد اللازمة لمتابعة أحلامهم. نحن نؤمن أن التعليم هو المفتاح لبناء مستقبل أكثر إشراقًا لهؤلاء الأطفال. من خلال هذا المشروع، نسعى إلى: توزيع الحقائب المدرسية، الكتب، والقرطاسية على الطلاب المحتاجين دعم أولياء الأمور الذين يعجزون عن توفير المستلزمات الدراسية تعزيز حب التعلم والاستمرار في التعليم رغم التحديات المعيشية ساهم معنا في رسم البسمة على وجوه الأطفال، وامنحهم بداية دراسية مفعمة بالأمل!

  • الشتاء الدافئ

    مع اقتراب رياح الشتاء الباردة، تفخر جمعية السلام بإطلاق مشروع "شتاء دافئ" – مبادرة إنسانية تنبض بالرحمة والتكافل. يهدف المشروع إلى توفير الدفء والراحة للأفراد والعائلات المستضعفة خلال أشهر الشتاء القاسية، من خلال توزيع البطانيات، الملابس الشتوية، والمدافئ، والمستلزمات الأساسية للحماية من البرد. انضموا إلينا في نشر الدفء والمحبة، ولنجعل هذا الشتاء أكثر رحمة على من لا مأوى لهم، ولا وسيلة لهم لمواجهة البرد القارس. بلمستك، قد يتحول شتاء قاسٍ إلى دفء وأمل.

  • الأضحية

    مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تُطلق جمعية كيدايمان كمانوسيان برهاد مشروع الأضحية السنوي، وهو مبادرة إنسانية دافئة تجسد المعنى الحقيقي للتضحية والعطاء. انضموا إلينا لنشر البهجة والرحمة في قلوب المحتاجين خلال هذه المناسبة المباركة من خلال المشاركة في مشروع الأضحية. الأهداف الرئيسية: توزيع لحوم طازجة وصحية: من خلال هذا المشروع، نحرص على توفير لحوم الأضاحي الطازجة والمغذية للعائلات الفقيرة والمحتاجة، لنرسم البسمة على وجوههم ونشاركهم فرحة العيد.

  • صدقة رمضان

    انضموا إلينا في مشروع صدقة رمضان وكونوا سببًا في إحداث فرق حقيقي في حياة المحتاجين خلال هذا الشهر الفضيل. رمضان هو شهر الرحمة والعطاء، وفرصتنا لمد يد العون لمن هم بأمسّ الحاجة. من خلال مشاركتكم في هذا المشروع، أنتم تساهمون في تخفيف معاناة الفقراء وتعزيز روح التضامن المجتمعي. الأهداف الرئيسية: توفير وجبات إفطار مغذية: نحرص على إيصال وجبات إفطار صحية ومتكاملة إلى الأسر الفقيرة والصائمين الذين لا يملكون القدرة على توفيرها. نشر روح الرحمة والتكافل: نؤمن أن الصدقة لا تقتصر على المال فقط، بل هي رسالة حب وأمل تصل للمحتاجين من خلال كل وجبة تُقدم. شارك الآن وكن سببًا في إسعاد قلوب خلال رمضان، واجعل من عطائك نورًا في حياة الآخرين.